على شارع الشيخ زايد وفي منطقة تكثر فيها المقاهي والمطاعم، فوجئ الجميع ب(كٓطعه) من الابل تسير بكل طمأنينة وتقطع الشارع العام من الغرب إلى الشرق،ربما انتجاعا للكلإ في الناحية الشرقية من تفرغ زينه! ولولا لطف الله لوقعت حوادث شنيعة.
هذا فقط نموذج من ما تتمتع به عاصمتنا من الفوضى والمتناقضات في القرن الواحد والعشرين.